كتبته المشرفة التربوية
شيخة السعدية
إن التفكير أرقى
أشكال النشاط العقلي عند الإنسان وهو الهبة العظمى التي منحها الله تعالى
للإنسان وفضله بها على سائر المخلوقات فالحضارات الإنسانية هي خير دليل على
آثار هذا التفكير، إنه العملية التي ينظم بها العقل خبرات الإنسان بطريقة جديدة
لحل المشكلات وإدراك العلاقات.
يعبرمفهوم الصف المفكر عن ذلك المكان الذي يكون
التركيز فيه على إكساب المتعلم القدرة على التفكير بمختلف أنواعه وأنماطه.
وتهدف رسالة الصف المفكر إلى تحقيق ثلاثة أهداف أساسية هي :
1- الاهتمام بإعداد معلمين قادرين على استخدام اتجاهات متعددة في تعليم التفكير.
2- توفير الانتباه نحو المسوغات الكافية لتعليم التفكير من خلال ربط التفكير بتيسير عملية التعلم وتوضيح طرق متعددة وأساليب مختلفة لدمج عمليات التفكير في المناهج والمقررات الدراسية بشكل منتظم بهدف إثراء العمليات التعليمية – التعلمية وتفعيل المعرفة.
3- تزويد المعلمين بفرص متزايدة لإدارة الحوار والنقاش في غرفة الصف لتنظيم أفكارهم ومساهماتهم الفاعلة في تطوير قدرة الطلبة على التفكير.
ومن السلوكيات التي يمكن رصدها في غرفة الصف الذي يهتم معلموه بتعليم التفكير ما يلي:
1- تصميم مشاريع ترتكز على تنمية التفكير وتحث الطلبة عليه.
2- تشجيع البحث والاستقصاء من مصادر التعلم المختلفة كالمراجع والمجلات والكتب العلمية المتخصصة وشبكة الإنترنت.
3- توفير مجموعة من المناهج المختلفة التي يمكن استخدامها في تعليم التفكير .
4- توفير الأدوات والمواد والأجهزة والوسائل التعليمية-التعلمية التي يسهم وجودها في تسريع عمليات التفكير بين فئات الطلبة المختلفة.
إن إيجاد غرفة صفية فيها مساحة كبيرة للتفكير تشجع الطلبة على تطوير عملية ترتيب العمليات العقلية والمهارات وأسلوب التفكير ومن ثم فإن أسلوب التعليم سيركز على :
1- إعداد نماذج مختلفة للتفكير بحيث يمكن التفاعل معها بسهولة.
2- توضيح أنواع التفكير التي يرغب في تعليمها للطلبة.
3- توفير أنماط التعليم التي تدعم تفاعل الطلبة مع بعضهم بعضاً عند تعليم التفكير.
4- تزويد الطلبة بالتغذية الراجعة التي تقوم مباشرة بإبلاغهم عن مستوى التفكير الذي حققوه.
وتهدف رسالة الصف المفكر إلى تحقيق ثلاثة أهداف أساسية هي :
1- الاهتمام بإعداد معلمين قادرين على استخدام اتجاهات متعددة في تعليم التفكير.
2- توفير الانتباه نحو المسوغات الكافية لتعليم التفكير من خلال ربط التفكير بتيسير عملية التعلم وتوضيح طرق متعددة وأساليب مختلفة لدمج عمليات التفكير في المناهج والمقررات الدراسية بشكل منتظم بهدف إثراء العمليات التعليمية – التعلمية وتفعيل المعرفة.
3- تزويد المعلمين بفرص متزايدة لإدارة الحوار والنقاش في غرفة الصف لتنظيم أفكارهم ومساهماتهم الفاعلة في تطوير قدرة الطلبة على التفكير.
ومن السلوكيات التي يمكن رصدها في غرفة الصف الذي يهتم معلموه بتعليم التفكير ما يلي:
1- تصميم مشاريع ترتكز على تنمية التفكير وتحث الطلبة عليه.
2- تشجيع البحث والاستقصاء من مصادر التعلم المختلفة كالمراجع والمجلات والكتب العلمية المتخصصة وشبكة الإنترنت.
3- توفير مجموعة من المناهج المختلفة التي يمكن استخدامها في تعليم التفكير .
4- توفير الأدوات والمواد والأجهزة والوسائل التعليمية-التعلمية التي يسهم وجودها في تسريع عمليات التفكير بين فئات الطلبة المختلفة.
إن إيجاد غرفة صفية فيها مساحة كبيرة للتفكير تشجع الطلبة على تطوير عملية ترتيب العمليات العقلية والمهارات وأسلوب التفكير ومن ثم فإن أسلوب التعليم سيركز على :
1- إعداد نماذج مختلفة للتفكير بحيث يمكن التفاعل معها بسهولة.
2- توضيح أنواع التفكير التي يرغب في تعليمها للطلبة.
3- توفير أنماط التعليم التي تدعم تفاعل الطلبة مع بعضهم بعضاً عند تعليم التفكير.
4- تزويد الطلبة بالتغذية الراجعة التي تقوم مباشرة بإبلاغهم عن مستوى التفكير الذي حققوه.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق